قائد الثورة الإسلامية الكبير الذي كان يعتبر نفسه تعبوياً ويفخر بذلك، عبّأ عالماً كاملاً لمواجهة الاستكبار والقوى الظالمة في العالم، وسلب أعين المتجبرين النوم الرغيد، وأشاع أنوار الأمل وهي مفتاح جميع الانتصارات والتقدم في قلوب الشعوب. ولا شك أن جميع أجهزة الاستكبار لن تستطيع التغلب على البذور التي زرعها، وتحطيم الصرح الذي شيده، رغم أنهم يكافحون ويعارضون بشدة وقسوة عنيدة نتائج وثمار جهاده الكبير.
الإثنين, مايو 05, 2025 06:39
السبت, مايو 03, 2025 10:08
السبت, مايو 03, 2025 06:00
أين هي جمعية حقوق الإنسان، لماذا لم تصدر منهم أية كلمة؟ إننا لو عثرنا الآن على القاتل وقتلناه، ستبدأ أقلام (حقوق الإنسان) بالكتابة والدعاية ووصف ذلك بالعنف.
الجمعة, مايو 02, 2025 03:00
الأربعاء, أبريل 30, 2025 12:08
الجمعة, أبريل 25, 2025 11:18
مما لاشك فيه،ان انبثاق و انتصار الثورة الاسلامية في ايران،بقيادة و هداية الامام الخميني(قدس سره)،لم يكن له تاثيره البالغ داخل ايران فقط،بل و كان صداها و اثرها مدوياً في العالم بأسره،
الخميس, أبريل 24, 2025 03:00
الأربعاء, أبريل 16, 2025 07:33